الجمعة، 26 نوفمبر 2010

ஜ ܔ ~ الأخـتـيــار ~ܔஜ


أُريــد أخـتـيــار الأحـســـن ... ولـكــن الأســواء يـخـتــارنـي ...
نـفـسـي مُـشـتـاقـة لـلـنـور .. وأنــا مـُحـاصـرة ب ِالـظُـلـمـة ..
مـاذا أفـعـل ..
والـعـالـم وسـيــع .. ويـحـشُــرنــي
ب ِقـنـيــنــتـِـهِ .. فـى قـبــو ٍ مُـظــلـــم ..
مــاذا أفـعــل ..
والـطـريـق تـقـتـحـمـنــي .. وتـُمــارس لـعـبــة الإيــغــال مـعــي ..

تـلـتـهــم كــل خـطــواتــي الـمُـتـهــالـكــة ..

وتـحـضُـنـنــي عُـتـمــة الـلـيــل الـحـالـكـة الـســواد ...
مــاذا أفـعــل ..
والـطــريــق طــويــل .. ونــقــطــة الـضــوء الـتـى أُريــد مــا زالــت بـعـيـــدة ..
بــل إنـهــا تـبـتـعــد رغــم إنــي نــحــوهــا أســيــــر ...
وأهـتـــفُ مــن عـمــقِ الـقـلــب صــبــــرا ً... قــد أحـتــوانــي
الـدرب ..
وأكــل الـطــريــق الـوعــر خـطــواتـي الـمُـتـعــثــرة .. وهـــدنــي الـتـعــب ..
مــاذا أفـعــل ... ومــاذا أقــــول ...
والـكـلـمــات أصــغـــر مــن ومـضــاتِ الـشـعـــور ..
مــاذا أقــول ...
وحـُنـجـــرتــي مُـتــعــبــة ..
أغـتــصـبــتــهــا ألــف بــحـــة نــــداء .. وألــف حـشــرجــة بــكــــاء
مــاذا أفــعــل ... ومـــاذا أقـــول ...
لـيــس هــنـــاك أحــســن مــن الـصــمـــت ..

ولـيــس هــنــاك أوضــح مــن الـمـــوت ...
س أصــمــــت ..
لأن الــكــــلام لا يـُـتــــرجـــــم ألــــمــــــي ...
س أصــمــــت ..
وألــتـــف
كــعـــاصــفـــة داخـــل نــفــســـــي ...
لـِ أُثــيــــر زوبــعــة مــن غــبـــار الـمــســاحـــات الـمــدمـــرة داخـــلـــي ..
وأخــتــــــار الأحــســـــن ..
الأحـــســـــن دمـــــــارا ً .....!!!



أنــــاي ..!!
من نزف قلمي وحُرقة قلبي سبق وأُنزلت بمنتدى أخر ..

الخميس، 25 نوفمبر 2010

ضااااع ولا ادري ...




كنت اظن اتى وصلت اخيرا الى ماكنت اطمح واتمنى تحقيقه


اتقربت من امساك الحلم الذى طالت ملحقتى له

لاحقته كثيرا لدرجه انى قضيت نصف عمرى الحقه

لاكتشف اخير انه ليس لى انه ليس حلمى

ياالهى ضاع عمرى وانا الاحق حلم ليس لى


بقلمى: مروش

حروف من رحم الجراح ...




حين يولد من رحم الجراح حرف ..

وتُصنع الكلمة من مخاض ألم ..
وفي حدقاتنا يتجمد دمع ..
فنبحث في برودة الذكرى .. عن بصيص دفء ..
لتقتبس جذوة أحلامنا مزيد الإنطفاء ..
يكون .. لصوت الكلمات عذوبة يأس ..
وتنطلي على أمالنا خدعة إختناق ..
فلا يسمع همسة حروفنا أحد ..
وتحت شواهد الأسطر .. تدفن أرواح .. وأشباح أحرفٍ تولد ..
يعتريها جمود الألم المحدق فيها بوهلة ظلام ..
فلا يستبيح خوفها للضياء محارم ..
ولا تخلع عن ذاتها مشيمة الإستياء ..
فنكتب وكل يقين حروفنا ..
أنها مثل قلوبنا كانت يوما بيضاء ..
تخط طفولتها المتعرجة ببراءة أمل ..
وترسم على إبتسامة الشمس حكاية غد ..
حتى أوثقها القمر بدياجير الغياب ..
فظلت بإبتسامتها الحانية ترنوا للنجمات ..
وعلّقت على شهب الوفاء أحلامها .. فأمطرها الخداع ..
فتجهمت.. لعل صباحا يمتد لغير الأمس ولا تشرق ذكرى ..
لتعود لسرمدية ألم جاهلية دمع ..
تئد حروفنا المولودة من رحم الجراح .. قبل أن تتألم ..!

سليل عز ..

القوى العامله الى متـــى ؟؟




إلى متى هذا الخنوع في القاع ؟؟

إلى متى نرضى الاستعباد ؟؟

إلى متى أشواككم في ورودنا ؟؟

قوتنا العاملة ماذا حل بك ؟؟

دكتورتنا هدى ما هذا الهراء ؟؟

هل بلغت قسوتكم حِدتها ؟؟

هل فقدتم الشعور بالناس؟؟

هل أردتي الإصلاح فقلبتي الطاولة على رؤوس الفقراء؟؟

هل أنت القشة التي قسمت ظهر البعير الذي يحمل الأسفار ؟؟

لماذا كل هذا الاستهتار ؟؟

***********

ألم تعلمي بأنهم يتنفسون هذا المرتب الحقير ؟؟

أتعلمين بأنه إذا قُطع عنهم هذا الفتات قد يموتون غيظا وليس جوعا ؟؟

هل تدري بأن ماء وجوههم أصبح عكرا لكثرت ما خلطوه بالاستجداء ؟؟

هدى أو ضلال ..

لا يهم ما أسمك ؟؟ ما رسمك ؟؟ كيف يكتب أو يحفظ ؟؟

الأهم ما هو فعلك ..

إلى متى ستظل أيقونة فسادكم على سطوح مكاتبنا ؟؟

إلى متى لا تشعرون بنا وانتم موكلون بأمرنا ؟؟

هل نعطي الجياع بسكويتاً من قصرك ؟؟

***********

أنا لا اكتب لكم هذا الكلام لكي ترجعوا عن غيكم ؟؟

كلا و لا و ألف لا .. تتبعها كلا

كلا .. أنتم لا تستحقون النقد فالنقد أعلى منكم مرتبة ..

لا .. أنتم بالنسبة لنا خطيئة وقعت في الظلام ..

كلا .. و لا ..

يا هؤلاء اغربوا عن وطننا ..

دعوا لنا هواءنا ..

اتركونا في حالنا ..

اهجروا قريتنا ..

اللهم باعد بينهم و بين أسفارهم و بيننا ..

***********

إلى كل مشارك في هذا الظلم ..

إلى كل معاون على هذا الذل ..

إليكم اهدي قلب أبٍ بكى دماً لأنه لم يجد ما يطعم به الأولاد ..

و لا يفوتني أن انحني على الأرض لأحمل تراب وطني و اقذفه في وجوهكم

لعلكم تفيقون من سباتكم ..

و أخيراً إلى متى أنتم باقون ؟؟؟؟؟

العمـــــده ...

الليبي اشهر منتظر في التاريخ ...

إنه لا يوجد منتظِر بلا موعد ولا قادمين ولا نهاية إلا المواطن الليبي !
كل برامج المواطن الليبي مؤجلة؛ فهو يعيش حالة من الإنتظار منذ سنين طويلة؛ ففي كل يوم يعيشه؛ ينتظر غدَه.
ينتظر مزرعة من أمانة الزراعة .. وبيتا من أمانة المرافق .. وقرضا .. وسلفة .. وسيارة .. وأثاثا .. وأجهزة كهربائية .. وكلَّ شيء؛ إنه ينتظِر الوظيفة، ودورَهُ في العلاج بالخارج، وحتى مولوده القادم ينتظره قلِقاً من نزوله في مصحاتنا الشعبية حيا أو ميتا أو بين هذا وذاك !.

إنه ينتظِر حصتَه من نفط بلاده، وينتظرالديمقراطيةَ والحريات والعدالة والمساواة وحقوق الإنسان والصحافة المستقلة.
.. وهو أيضا ينتظر (ليبيا الغد) وينتظر حتى (الجماهيرية العربية الليبية الشعبية الإشتراكية العظمى الغد) بنفس الرغبه والقدرة على الإنتظار .

إنه ينتظر الغِنَى، وزيادة مرتبه، كما ينتظر أكياسَ الأسمنت والحديدَ والخشب، وينتظر مصرف الإدخار ليمنحه قرضا أقسم أنه لن يمنحه !.

ينتظر رؤية بلادِه خضراء ! وينتظر الربيعَ الذي لم يستمتع به يوما !.

المواطن الليبي ينتظر دوره في العيادة والمستشفى والمصحة وغرفة العمليات، وحتى عامل الكهرباء ليعيد النور إلى بيته.

لقد ذهب عمره، كلَّه، في الإنتظار؛ فهو ينتظر الحصولَ على قطعة أرض، وبناءَها، وتجديدَ سيارتِه العتيقة وأثاثِ بيته الذي تصدَّعَ هو والبيت على حد سواء .

إنه ينتظر نجاحَ أبنائه في مدارسَ بلا مدرسين، وشفاءَهم في مستشفياتٍ مُعاقة، وترييضَهم في أندية أشبه بالثكنات العسكرية .

.. ينتظر إصلاحَ الطرقِ والأحوال، ووصولَ المياهِ العذبة إلى باب بيته .

وبين كل قائمة انتظارات وقائمة أخرى ينتظر التعيين؛ له، ولأولاده، ولبناته ! (وهو حكاية !) . وينتظر ترقيته التي تأخرت سنينا ليعيشَ مستورًا مثل باقي الخلق المستورين .

المواطن الليبي ينتظر إصدارَ جواز سفره، وبطاقته الشخصية، ورقمه الوطني، ورقم معاش تقاعده أو شيخوخته، وينتظر أحكامَ المحاكم، (وما أدراك ما أحكام المحاكم !) .

.. ينتظر صدورَها وتنفيذَها واحترامَها وحمايتَها !.

ينتظر الإجازة ولا يتمتع بها .. ينتظر الفرصة ولا ينالها .. ينتظر الترقية ولا تمنح له، وينتظر كل شيء ولا يتحصّل على شيء سوى المزيد من الإنتظار ..، إنه ينتظر حتى عامل القمامة ولا يأتيه !.

انتظار فوق انتظار؛ فلا يأس، ولا كلل، ولا ملل ! إنَّ أجملَ ما في الليبيين أنهم لا يفقدون الأمل، لا يغيب الأملُ عن ناظرَيهم مهما بدا انتظارُهم طويلا خانقا وبلا أية بشائر . بل وربما يحزن الليبي إذا حقق مكسبا نتيجة هذا الإنتظار ! (وهذا بالطبع بعيد الإحتمال)، لأنه لا يحبُّ غيرَ الإنتظار . ولا يعشقُ ويطارد ويغازل إلا الإنتظار .. ولا يدمنُ سواه .
إنه يغزِلُ الإنتظارَ بالإنتظار؛ يتنقُّل طيلةَ نهارِه بينها، ويصنّف طوالَ ليله انتظاراتِه حسب الحاجةِ أو المكسب أو الأقدمية !.

إنه ينتظر الطائراتِ والبواخرَ والحافلات . مثلما ينتظر مرتب أخته الضماني، أو مرتبَ زوجها الشهيد أو المتوفى، ونفقتَها، ونفقةَ عيالها، واستقرارَها بمنزل الزوجية .

فيا لقدرة الليبي على الإنتظار !؛ إنه ينتظر دوره في الحج، والعمرة، وحتى في الصلاة في بيوت الله أحيانا . ولأنه أدمن الإنتظار، فهو ينتظر حتى مِرقابَ الحكومة ليتم إخباره بعدم ثبوتِ رؤية الهلال رغم أنه رآه بعينيه الإثنتين .

ينتظر التوبةَ والموتَ والآخرة .. وينتظر (إصلاحا) بنفس اللهفة التي ينتظِر بها آخرون (مَهديّاً) لا يُنتظَر خروجه .
إنه ينتظر تغيير وجوهِ المسؤولين التي أصبحت مألوفةً لديه أكثر من وجه زوجِه ووجوهِ عياله؛ وينتظر تقديم ناهبي ثرواته وسارقي حريته وصحته إلى العدالة .

فالليبي، هو بلا منازع، سيد المنتظِرين، بل هو المنتظر الوحيد الذي تُفتح أمامَه كلُّ الأفواه استغرابا وعَجبا واندهاشا .

.. حتى إنه ينتظر أشياءَ ينتظرها مستقبلا !!؛ فالليبي هو المنتظِر الأول الذي لا مُثاقِف له ولا مُناجِز أو مُنافس أو مُسابق، إنه أشهرُ منتظِر في التاريخ !.. بطلٌ دون مُتحدٍّ أو مُبارٍ أو حتى حاسدٍ أو حاقد أو مُتمنٍّ زوال مجده وبطولاته !.

فلماذا كلُّ حياة الليبيّ انتظار ؟!.

لماذا يضيِّع عمرَه ـ كلَّه ـ في الإنتظار !؟ .. لماذ يضيِّع عمرَه في التنقل بين المحطّات المهجورة منتظرا قطارًا لن يأتي، قطارٌ لن يمرَّ أصلا من مكانِ انتظارِه .

.. قطارٌ لم يره أحد ..، ولن يركبه، لأنه ـ ببساطة ـ لم يُصنَعْ بعد !!.

ألا ليتَ عفاريتَ انتظارِنا ترحل !.

إنّ الليبي ينتظِر لا ليحصلَ على شيء وإنما ليعيشَ متعةَ الإنتظار، ويستمتعَ بالحديث عنه؛ إنه إدمان مجانيّ لا يتطلَّب نقودا لشرائه !.

ومع ذلك إذا سأله أحد : ـ " مِن أين أنت ؟ " يردّ : ـ " أنا ليبي ! "، والحقيقة لا أحد يعرف إذا كان يقولها بفخر أو بنفخة كذَّابة.

مقاال للكااتب : علي المجبري .. نقلا عن موقع ليبيا جيل ..

أوجـــاع الصحــه ...

من يشعر منكم بأن الصحة في ليبيا قد دمرت،،،

وأن الأمين قد ضيع الأمانة...

والمدير قد ضاع بين الرشوة والمجاملة...

والطبيب حاول تقليد مشيت الصقر فأصبح كالغراب الأعرج...

إلى كل من يمتلك ولو قطرة من غضب..

أو بذرة من شهامة..

أو القليل من الكرامة..

وبالتأكيد إلى كل من يمتلك أكثر من ذلك..


إليكم أُوجه خطابي ... سميها زفراتي، آهاتي، عبراتي، المهم عن الصحة حكاياتي..

بإهمالٍ لا يُفهم إلا بأنه متعمد..

يمرض الكثير ...

ويموت الكثير ...

ويشقى من ويلات المرض الأكثر...

في حادثة حدث لي في ذلك المستشفى قد حاولت صياغتها بكلماتٍ لا اعتقد بأنها عبرت

عن المسألة...

كتبتها بموقع بلال بن رباح على الرابط في ادني الصفحة...

ما أُريده منكم - لعلمي بأن أكثركم قد عانى كما عانيت وأكثر- بأن تقوموا بكتابة

قصصكم عن الصحة وويلاتها...

عن الإهمال، التسيب، النهب، والسرقات التي لا تحصى. ...

كل من واجهة منكم قصة أو سمعها من مصدر موثوق فعليه أن يقصها علينا

لأننا سنقوم بإذن الله بتحويلها للجهات المختصة كما كتبتموها ...

مع رجائي أن يُوضح كلاً منكم هل لدية مستندات أو هو وهي مستعدة لمقاضاة الصحة
مع الالتزام بعدم استخدام السب والشتم طبعاً ...

السكوت علامة من علامات الصمت عن قول الحق...

والصمت ركن من أركان الهزيمة...

والهزيمة أول مراتب التسليم بالواقع...

و التسليم للواقع على ما فيه من أخطاء سجود في غير محله...

وفي الأخير لكل من يريد أن يخبرنا بأن الصحة بخير وبألف عافية سأقول له:

لقد قصدت العنوان الخطأ فعليك الاستدارة و الخروج من الموضوع...

وسلامٌ من الله عليكم ،،،،

http://www.binrabah.com/h/index.php?option=com_content&view=article&id=228:2010-11-20-21-35-04&catid=39:e&Itemid=27

غابة البلنج تستغيث ...

هذا نداء الى كل مسؤول وكل غيور
وكل من يهمه امر هذه الغابه وعلى راسهم الدكتور سيف الاسلام معمر القذافي
ذات يوم فى الماضى السحيق
فى عصر الفلاسفة والمفكرين
تحدث سقراط قائلا
سيكون كل البشر بخير ماجنبوا الدخلاء
وليس الدخلاء بالغرباء بل الغريب أحيانا حبيب
وسأكملها عنك ياسقراط
وسيأتيكم يوم أيها الدخلاء
لطالما وجهت اليكم الحديث
أستميحكم عذرا يارفاق فاعذرونى
وانا بين هؤلاء كالنار التى تدب فى الاجساد وتحرق القلوب
فلم يتركوا لنا شيئا نتحدث به
نتفاخر به
نعشقه
نطرب له


معلوم لدى الجميع أن النباتات بشكل عام والأشجار تحديداً تعتبر مصدراً مهماً للأكسجين الذي تقوم بإنتاجه من خلال عملية التمثيل
الضوئي ويقال أن غابات الأمازون هي رئة الكرة الأرضية كون غابات الأمازون من أضخم الغابات في العالم وأكثرها كثافة. فإذا جاز لنا القياس هل من الممكن أن نقول أن غابة البلنج هي رئة لمدينة البيضاء !؟ وإذا آمنَا بصحة ذلك أليست الرئة عضواً حيوياً مهماً في الجسم! وبالتالي فغاباتنا جزءٌ مهم من طبيعتنا؟ وهذا يتطلب أن نوليها ما تستحق من أهمية.
و من المعروف ايضاً ان غابة الشهيد (البلنج) من اهم الأماكن التي تقام فيها المعسكرات المحلية والعربية بل والدولية ايضاً للكشاف وهي المنفس الوحيد لرحلات مدارس مدينة البيضاء وتقع منطقة البلنج بين مدينة البيضاء ومنطقة مسه ,,, و لكن اخيرا قام بعض الدخلاء) ممن لهم يد في الدولة (واصلين) بإقامة سياج وسور على جزء كبير من هذة الغابة بحجة انها ملك جده
واستطاع السيطرة على جزء كبير منها بل وأزال اكثر من 50 شجره امام مرأى ومسمع الجميع ولم يحرك احداً ساكناً والسبب ؟؟؟!!! وراء ذلك وجود شخص مسؤول من اعيان مدينة البيضاء يعرفه الجميع ذو منصب مهم يقوم بمساعدته ؟؟؟!!! والتستر عليه ,,, كما ساعده في ذلك بعض من موظفوا السجل العقاري واخرجوا له شهاده عقاريه في غضون ايام قليله ,,, والمعروف ان اجراءات الشهادة العقارية اجراءات معقده تستغرق ايام طويله ...!!!!
وفي هذه الاثناء قام نفس الشخص بتحريض بعض من اقاربه لكي يستنوا بسنته فــ خرج الينا بعض الدخلاء الاخرين الذين يدعون ايضاً ملكيتهم لمساحات شاسعه داخل غابة البلنج
بل وبدأوا في إقامة السياج _كما سيتم عرضه في الصور_ على ما يدعون بانها ارضاً لهم وازالوا اكثر من 40 شجره بالتعاون مع بائعين الفحم الذين قاموا بحرقه وبيعه امام الملأ دون اي رقابه من الشرطة الزراعية

والشيء بالشيء يذكر فـفي الايام القليلة الماضية صديق لي يريد البناء في قطعة ارض له مجاوره لمنزل ابيه اعاقه وجود شجره واحده عندما قام بإزالتها قامت الشرطة الزراعية بالقبض عليه وتصدير السيارة التي قامت بعملية الإزالة ... لماذا هذا كله ؟؟؟ لأنه ليس لديه وااااااااااسطه ...

فإلى متى ونحن هكذا ؟؟؟والى متى اذان صماء وعقول في الجهل مستفحلة ؟؟










موقع جديد للشيخ ادم بوصخــره

ستجدون في هذا الموقع ما تم تسجيله من قراءات الشيخ الرمضانية ضمن صلاة التراويح في مسجد الأمانة بمدينة برمنجهام, بريطانيا. لعام 2009 وعام 2010 هذه التسجيلات موفّرة مجّانا للإستماع الشخصي والتوزيع المجاني آملين أن تعم الفائدة والأجر من سماع القرآن الكريم .. واليكم الرابط :


http://www.adambusakhra.com/