الثلاثاء، 28 أبريل 2009

بدون تعليــــــق :


حينما يفرط القلب في شرب الاحزان من كأس الزمن .. تكون الكلمات كـالعلقم في حنجرة القلم ...!!
ناصر العوكلي ...

نبكي ,,, وتبكي السمـــاء:


نبكي ,,, و يقولون أن السماء حين تمطر فـ هي تبكي أيضا ً ,,, ولكن السماء تظل سماءاً أمّا البشر فـ ليس جميعهم بشر ,,, !!! تمرّ علينا لحظـــــات نحتاج فيها للبكاء قليلا ,,, لنجد في ذلك متنفسّـــــا لبعض ما يخالج صدورنا من شوق وحنين ,,, كما السما ء ,,, تبكي ,,, وتصرخ لتنبت لنا ثمارا وورودا ,,, فنحن اذا نبكي فتتقرح أعيننا من لهفة الشوق ,,, وتتكحّل بعد ذلك برؤية الغائب الحبيب...
ناصر العوكلي ...

يجـــوووز :


احيان اشعر بان الحزن مثل القمر ,,, له شكل واحد ,,, ويشعر به الجميع ,,, ويراه الجميع ,,, غريــب امر الدمــوع ,,, تنزل لتزيــح قليلا من الحــزن ,,, فمال هذا الحزن لا ينضب ابدا ؟؟؟ اظن بان الدموع تزيح حزن لينبت حزن جديد مكانه ,,, يجــوز ...!!!
ناصر العوكلي ...

الاثنين، 27 أبريل 2009

لن ننساك يا صــــدام :

الصوره تتكلـــــم :


ومازالت القصه طويله:


هناك خــطوه تعقبها خــطوات ,,, ليس ذلك بالغريب ,,, ولكن مايجعل العين تزداد اتســاعا لوهل الموقف ,,, ان يكون مابعـد الخطوة عــثرات ,,, ومابعـد ذلك عقبــة تسكنها الخطوات ,,, فلا الى اكمال المسير يكون مقصدها ,,, ولا العـودة ادراجها حيث من المستحيل ان يكون ذلك ,,, فلا امام القلب ســوى حرقة تدميه ,,, وحــيلته في تلك الخطوات التي كان يسيرها بكل شمــوخ ان يعيد ذكراها ,,, يتامل ماكان فيها ,,, وما تحمله من جمل في جعبتها ,,, اسفل التل يكون ذلك النبع الصافي ,,, وفي اعــلاه حــديث المــاء حينما ينسـاب من على الصخـور ,,, وبين ذلك قصــة تطول .. ســـلام ..
ناصر العوكلي ...

الأحد، 26 أبريل 2009

حكمه اعجبتني :




توجهت الى حكيم لأسأله عن شيً يحيرني ,,, فسمعته يقول : عن ماذا تريد أن تسأل ؟
قلت: ماهو أكثر شئ مدهش في البشر ؟ فأجابني البشر يملون الطفوله ,,, يسارعون ليكبرو ,,, ثم يتوقون ليعودوا أطفالأً ثانيه ,,, يضيعون صحتهم لجمع المال ,,, ثم يصرفون مالهم ليستعيدوا الصحه ,,, يفكرون بالمستقبل وينسون الحاضر ,,, فلا يعيشون الحاضر ولا المستقبل ,,, يعيشون كما لوأنهم لن يموتوا أبداً ,,, ويموتون كما لوأنهم لم يعيشوا أبدا ...
ً




ناصر العوكلي ...

منقول ...



السبت، 25 أبريل 2009

قصيده اعجبتنـــــي :


عندي جــــرح ...

عنـدى جــرح مايبـــى أيطيـب **** وعندى هم ماهو للشقاء ..

أوعندى عقل يرمى عالنصيب **** كان أعزاز لادوا بالجفا ..

أوعندى بال ف الستها أيجيب **** غوالى كان ماضيهم زها ..

أوعندى عين فى غياب الحبيب **** كبت دمــع هندامى مــلا ..

أوعندى قلــب مـــن مده غريب **** ينبض غير من جوة خوا..

أوعندى دمــع من عينى قريـب **** أيسيل أفدوج ولا فى خفا..

أوعندى فكر كان غابوا أيخيب **** اللى موصوف ديما بالدها..

أوعندى لسان فالحمقة عطيب **** أيقول الحق ما ينطق خطا..

أوعندى راس ماوالى أيهيـب **** ديمـا فـوق مايـنزل وطــا..

أوعندى ظــن ماعمره أيخيب **** منك عــون يــارب السماء..

ونا فى الشعر ما أنقولش العيب **** أوشعرى سمح يعجب من صغا..

أنقول الحق لكــن ما أنــعيب **** كلام أجدود فى عقلى رسا..

جـــدى كان فالكلمة أيصــيب **** كلامه علم قاعد ما أنتهى..

يـــامــولاى أبـجاه الــحـبيب **** أتفرج هم من شعرى قرا..

كتاب موقع السلفيوم يكرمون الحاجه مقبوله :

الحاجه مقبوله تقرأ سورة الفاتحه امام الحضور ..

الحاجه مقبوله تتوسط كتاب موقع السلفيوم اللذين قلدوها بعقد من الياسمين ..

الحاجه مقبوله وابنها مع مسجل كلية الهندسه عمر المختار ..

الحاجه (مقبوله عيسى خنيفر) أمنا مقبولة امرأة صالحة ,,, قانتة ,,, قوامةٌ بالليل ,,, صوامةٌ للنهار ,,, أول امرأة تختم القرآن الكريم كتابةً بيمينها ,,, ودون درايةٍ بفنون القراءةِ والكتابة ,,, وقد أقبلت تعانق الستين من عمرها ,,, فهنيئاً لنا أهلَ الجبل الأخضر ,,, وسكان مدينة البيضاء باحتضاننا لهذه الام ,,, لن اطيل عليكم كثيرا فهذين الرابطين يحكون لكم قصة هذه الام وقصة تكريمها ...

الجمعة، 24 أبريل 2009

جمعه مباركــــه :


السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ,,, هذه اول جمعه تمر على هذه المدونه ,,, لا املك الا ان اقول عند طلوع شمس يوم الجمعة ,,, أصبح إخوتي بالسلام ,,, وأدعو لهم بدار السلام ,,, اللهم نور لهم الدروب الصالحة ,,, ونقي قلوبهم الطاهرة ,,, واجعل همتهم راقية ,,, وبيوتهم للخير عامرة ,,, ونفوسهم للجنة عاشقة ..


ايها الحزن ,,, ماذا ابقيت لنا ؟؟؟


أيها الحزن ماذا أبقيت لنا ؟؟؟ لسبب ما نصاب أحيانا بالحزن ,,, ربما لفقدان شيء يعني لنا الكثير ,,, أو لرحيل إنسان لا نستوعب فكرة رحيله ,,, ولا نملك القدرة على مواجهة واقع غيابه ,,, أو لسماع نبأ حزين يقع علينا وقوع الجبل ,,, أو لرؤية مشاهد تثير بنا من الأحاسيس ما نكرهه ,,, وعندها يتجول بنا إحساس الحزن ,,, قد يأخذ دورته القصيرة بنا ثم يرحل بلا بصمة غائره أو أثريُذكر ,,, أو قد يتضخم بنا بشكل مخيف ,,, ويتفرع فينا كالأشجار العتيقة ,,, ويصبح مع الوقت شيئا لا يمكننا التخلص منه لأن أعماقنا أصبحت لجذوره وطنا ,,, وبقاءالحزن بنا يفقدنا الكثير ,,, فمع الوقت نصبح أسرى للحزن ,,, ونبقى سجناء دائرة ضيقة من الحزن ونفقد إحساسنا بمتعة الأشياء ,,, ونفقد الإحساس بالحياة ذاتها ,,, فلا نرى من الوجود سوى وجه الحزن الذي ينمو مع الوقت بنا كجنين غير مرغوب فيه ,,, وكلما مر بنا العمر كلما صعب علينا التخلّص من الحزن ,,, واعود لاسأل الحزن :أيهــا الحزن ماذا أبقيت لي ؟؟؟

منقول ...

الخميس، 23 أبريل 2009

محمد ,,, وطابور الخبزه ..


امام احد المخابز كالعاده كان الطابور طويلاً ومتعرجاً ,,, وكلٌ ينتظر دوره ,,, و فجأة جاءت سياره فخمه ذات زجاج اسود ,,, وانتينه عاليه ,,, طارقاتها (5_45) نزل منها رجل يرتدي بدلة انيقه وذو هيبه ,,, و إذا به يتجاوز كل الطابورالممتد و يقف بالقرب من مقدمته ,,, والكل سكوت و ينظر فقط ,,, لم يرق هذا التصرف لـ((محمد)) ,,, و لم يحتمل الصمت والسكوت على هذا التجاوز ,,, فأخبره بأنه تعدى على النظام الخاص بالطابور وطلب منه أن يرجع الى مؤخرته و يقف حيث يجب ,,, لم يهتم الرجل لكلام ((محمد)) وتمتم ببضع كلمات لا معنى لها واقفاً مكانه ,,, فأعاد ((محمد)) الكرة وحاوره قائلاً : بأن هذا لايجوز وأنه يأخذ مكان غيره باقتحامه الطابور بهذا الشكل ,,, وأنه يؤخر كل هؤلاء الذين قدموا قبله وانتظروا قبله ,,, نظر اليه الرجل منزعجاً من هذا الشخص الذي يعترض دوناً عن كل الواقفين ,,, و تبادلا الكلام و علت الاصوات من الاشخاص الواقفين في الطابور مطالبين بالحق العام ,,, فجأة اكتشفوا أن ((محمد)) على حق ,,, وفجأة اكتشفوا أن هناك تجاوزاً قد حدث بطابورهم ,,, في هذه اللحظة تدخل رجل كبير في السن في محاولة منه لتهدئة الوضع وتقدم باقتراحه الجسور قائلاً لـ ((محمد)) : أنا اعطيه مكاني و قام بدفع الرجل وحشره أمامه في الطابور ,,,!!! عندها احس ((محمد)) بظلم أكبر و تسفيه لرأيه ,,, فالسماح باتخاذ موقف أمام الرجل لم يكن إلا تثبيتاً لحق غير مشروع ,,, أصر ((محمد)) على موقفه و قال للرجل الكبير : مادمت اعطيته مكانك ..أخرج أنت إذاً من الطابور و قف في مؤخرته بدلاً منه ( اهو دوارت حس وخلاص ) ,,, تعالت الاصوات والاعتراضات من هذا وذاك ,,, و لم يحتمل الرجل كل هذا الاعتراض والكلام فخرج من الطابور متأففاً ( اوف ... تي شني هدا ... بنمشي نجيب من مكان تاني وخلاص ) ,,, لم يتعود يمر عليه موقف كهذا من قبل وربما لم يواجهه في حياته ,,, ابتسم كل من كان واقفاً في الطابور و أحسوا بنشوة الانتصار و الفخر بما فعله ((محمد)) ,,, و أخذ كل منهم يصحح وقفته في مكانه المخصص له ,,, و عمل الرجل الكبير عمل المنسق للطابور وتولى مهمة ترتيبه ,,, بعد أن سردت عليكم القصة سأطرح بعض الاسئلة : (1): لماذا لم يعترض كل من في الطابور على تصرف الرجل من البداية ؟؟؟ (2) : هل أحسوا فعلا بأنه تصرف غير مقبول ؟؟؟ وإذا كان كذلك فلماذا تقبلوه بصمت ؟؟؟ (3) : هل شعروا بالظلم أم لا ؟؟؟ (4) : هل كانوا ليتبنوا منطق الصمت حتى لو كان الشخص المتعدي شخص عادي فقير ليس ذو هيبه و طارقة سيارته (2_6 )؟؟؟ (5) : لماذا تعالت أصواتهم بالحق فقط حين بدأ النقاش يحتدم بين ((محمد)) و الرجل وأصر على إبعاده ؟؟؟ (6) : أين موقف الطابور من قول نبينا الكريم " فمن لم يستطع فبلسانه " ؟؟؟ اساله كثيره لكنني ساكتفي بهذا القدر فقط

الحقيقه المــــره :


ننام ,,, نستيقظ ,,, نأكل ,,, نشرب ,,, نحب ,,, نكره ,,, نبكى ونضحك ,,, نفرح ونحزن ,,, نفشل وننجح ,,, نواصل بعضنا أو نقطع ,,, نجتمع ونفترق ,,, نسافر ونعود أدراجنا ,,, نستقبل أحباب وأصحاب ونفقد ,,, نصل للقمة ثم نسقط ,,, وهذا كله سرااااااااااااب ,,, لأن الحقيقة الوحيدة فى هذه الحياة هو (الموت) ,,, من كانوا بالأمس يحييون فهم اليوم ميتون تحت التراب مدفونون وكأن لم يمشوا يوما على هذه الارض يوما ...


السياحه في مدينتي :











ايام الطفوله ...

الا ليت الشباب يعود يومــــــاً ...

صباح الخيرات والطويرات


قال حكيم : إذا تذكرت أخاك وأنت وحدك ,,, فتبسمت ,,, فاعرف أن بينكما محبة صادقة وصحبة ماجدة ,,, فكم من مرة تذكرتكم ( فتبسمت ) ,,, ودعوت لكم هطول الغيث ,,, وفقكم الله اينما كنتم ..
ســـــــــلام ..

واخيــــراً (مع تنهيده طبعاً) :


السلام عليكم ورحمة الله ,,, بصعوبة والحمد لله أنهيت تصميم هذه المدونه ,,, والذي أخذ مني يومين متصلين ,,, لم أتوقع أن هذا التصميم البسيط يأخذ كل هذا الجهد ,,,
لم أنته منه لحد الساعه ,,, لدي بعض الرتوش والتعديلات والإضافات لأقوم بها ,,, لكنه يقوم بواجبه حاليا على أكمل وجه..



موقعي الاول


السلام عليكم ورحمة الله ,,, نعم هو موقعي الاول الذي تبناني وتبنى خربشاتي ,,, موقع مدينة البيضاء ,,, موقع السلفيوم ,,, فلن انساك يا سلفيوم ما حييت ,,, http://www.silvioum.com/default.asp